الاثنين، 3 يونيو 2013

مغامرات في الادغال


                                                          في سفينه في اعماق البحار يوجد ولد يقول:

انا خاف ... اسمع صوت يلحق بي ... اسمع صوت يناديني قالا: يالك من بائس مسكين اشعر بالشفقة عليك ما رايك ان نلعب
لعبة صغيرة قانونها : ام ان تقتل... او ...تقتل ولكي نجعل اللعبة اكثر اثاره ساعطيك احدا عيني
لكن عليك ان تكون قوي وشجاع ولاتقلق اذا سيطر الظلام علك 
سوف تكون بخير ... لكن فجاة ظهر نور لا اعرف من اين وهو يقول لا لاتصغي الية قال ذلك الشيء الاتي من الظلام 
لقد فات الاوان لان اللعبة على وشك البدا وهذا الولد اصبح خادم لي ولكن رد النور على الظلم اذا 
كنت ستلعب هكذا فسوف العب انا ايضا و ساعطيه احدا عيني 
لكي لا يصيتر الظلام علية فانا لن ارضا ان تقتل
المذيد من الناس .... انا لا افهم اي شيء من انا ماذا يحدث انا لاافهم شيءوفجاة اغمي علي وعندما صحوت وجت نفسي مع اربعة
اولاد لا اعرف من هم وقال لي احدهم : واخيرا استفقت

قصص من حية ملاك

قصص من حيات انمى

الصداقة اهم شيى فى الحياة انا فتاه انمية احكى لكم قصة صداقتى  ......
\


تبدا قصتى منذالصغر   ... فلقد كنا نحن الاثنتان اكثرمن اخوه  وكان الزمان يمر بنا وكل حيتنا سعادة

     ولقد ضلت هذة السعادة الى ذلك اليوم   اليوم الحزين الذ قرر فيه والدها الذهاب الى مكان اخر للعمل          فودعنا بعضنا......
  وكان ذلك اليم جدا ومرت الايام والايام وانا مازلت وحيدة انتظر رجعتها بفارغ الصبر بدموع حارقة
  كنت اتذكر فيها احلا اوقتنا
احلا اوقات طفو لتنا كانت ايام لن انساها 
الى ان جاء ذلك اليوم اليوم الذى كنت احلم به الذى كنت فيه فى المدرسة جالسة وحيدة
   افكر فى صديقتى ...... وعندما كنت مستغرقة فى تفكيرى اذا باحد يقترب منى ويجاس بجانبى ويطرح على عدة اسالة قالا(هل رايتك من قبل ؟ هل رايتنى من قبل) استغربت من كلامها ولاكن اخذت انظر اليها واتاملها واتسال هل رايتها يا  ترا ؟ واذا بعينى تاخذ نظرة فى عينها ولقد عرفت من هى عجزت عن نطقها اااا انتى  نور فردت قالة نعم عزيزتى هذة انا
  لم اصدق نفسى اخذتها بالا حضان
وطابت منها الا تبتعد عنى ابدا وهكذا ظللنا معن طول الحياه

  مع تحياتى ملاك النور